لم يكن الأرنب يعرف شيئاً اسمه الظلّ، كانت الشمس مشرقة، وكان يلعب سعيداً. فجأة، رأى شيئاً يتبعه. تهدف هذه القصة إلى تبسيط مفهوم الظل والنور، من خلال لعب الأرنب، وعلاقته مع ظلّه وحديثه إليه وشعوره نحوه.
لم يكن الأرنب يعرف شيئاً اسمه الظلّ، كانت الشمس مشرقة، وكان يلعب سعيداً. فجأة، رأى شيئاً يتبعه. تهدف هذه القصة إلى تبسيط مفهوم الظل والنور، من خلال لعب الأرنب، وعلاقته مع ظلّه وحديثه إليه وشعوره نحوه.